تنمية القدرات البشريه
السلام عليكم / عزيزي الزائر : إذا كانت هذه زيارتكم الأولى للمنتدى بامكانك استخدام المنتديات ومميزاتها المتاحه. وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا ينبغي عليكم ،التسجيل أولآ بالضغط هنا حتى تتمكنوا من المشاركة معنا
تنمية القدرات البشريه
السلام عليكم / عزيزي الزائر : إذا كانت هذه زيارتكم الأولى للمنتدى بامكانك استخدام المنتديات ومميزاتها المتاحه. وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا ينبغي عليكم ،التسجيل أولآ بالضغط هنا حتى تتمكنوا من المشاركة معنا
تنمية القدرات البشريه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تنمية القدرات البشريه


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أحدث النظريات في التعليم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 189
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/09/2009

أحدث النظريات في التعليم Empty
مُساهمةموضوع: أحدث النظريات في التعليم   أحدث النظريات في التعليم Icon_minitimeالخميس سبتمبر 24, 2009 8:47 am

أحدث النظريات في التعليم

--------------------------------------------------------------------------------

التعليم
أحدث النظريات في التعليم تقول بأن تدرس للطالب في الابتدائية مثلا جسم الانسان بتبسيط ثم في الاعدادية بتوسع و في الثانوية بتوسع اكبر
و قد سبق الى هذا الشيخ بن قدامة المقدسي حيث كتب "المقنع في الفقه" مجلد
"الكافي في الفقه" أربع مجلدات
" المغني في الفقه" عشر مجلدات




امثلة من السيرة لاستخدام الرسول وسائل توضيحية يبقى اثرها في نفس المشاهد و المستمع

• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « وَاللَّهِ مَا الدُّنْيَا فِى الآخِرَةِ إِلاَّ مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ هَذِهِ - وَأَشَارَ يَحْيَى بِالسَّبَّابَةِ - فِى الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بِمَ يَرْجِعُ ».
• أنس بن مالك - رضي الله عنه 0 أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : « مَن عَالَ جَارِيَتَيْن حَتَّى تَبْلُغَا ، جاء يَوْمَ القيامة أنَا وهُوَ ، وضَمَّ أصابعهُ ». هذه رواية مسلم.
وأخرجه الترمذيّ قال : « مَن عالَ جاريَتَيْن ، دخلتُ أنا وهو الجنَّة كهاتين ، وأشار بأصبُعَيْهِ ».
• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ فِى الْجَنَّةِ هَكَذَا » . وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى ، وَفَرَّجَ بَيْنَهُمَا شَيْئًا
• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَذِهِ مِنْ هَذِهِ أَوْ كَهَاتَيْنِ » . وَقَرَنَ بَيْنَ السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى
• قَالَ أَبِى عُثْمَانَ كَتَبَ إِلَيْنَا عُمَرُ وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - نَهَى عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ إِلاَّ هَكَذَا ، وَصَفَّ لَنَا النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - إِصْبَعَيْهِ . وَرَفَعَ زُهَيْرٌ الْوُسْطَى وَالسَّبَّابَة َ
• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَنَا وَامْرَأَةٌ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ كَهَاتَيْنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ». وَأَوْمَأَ يَزِيدُ بِالْوُسْطَى وَالسَّبَّابَةِ « امْرَأَةٌ آمَتْ مِنْ زَوْجِهَا ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ حَبَسَتْ نَفْسَهَا عَلَى يَتَامَاهَا حَتَّى بَانُوا أَوْ مَاتُوا ».
• رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ مَسَحَ رَأْسَ يَتِيمٍ لَمْ يَمْسَحْهُ إِلاَّ لِلَّهِ كَانَ لَهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ مَرَّتْ عَلَيْهَا يَدُهُ حَسَنَاتٌ وَمَنْ أَحْسَنَ إِلَى يَتِيمَةٍ أَوْ يَتِيمٍ عِنْدَهُ كُنْتُ أَنَا وَهُوَ فِى الْجَنَّةِ كَهَاتَيْنِ ». وَفَرَّقَ بَيْنَ أُصْبُعَيْهِ السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى.
• عَنْ مُجِيبَةَ الْبَاهِلِيَّةِ عَنْ أَبِيهَا أَوْ عَمِّهَا أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ انْطَلَقَ فَأَتَاهُ بَعْدَ سَنَةٍ وَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَالَتُهُ وَهَيْئَتُهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا تَعْرِفُنِى قَالَ « وَمَنْ أَنْتَ ». قَالَ أَنَا الْبَاهِلِىُّ الَّذِى جِئْتُكَ عَامَ الأَوَّلِ. قَالَ « فَمَا غَيَّرَكَ وَقَدْ كُنْتَ حَسَنَ الْهَيْئَةِ ». قَالَ مَا أَكَلْتُ طَعَامًا إِلاَّ بِلَيْلٍ مُنْذُ فَارَقْتُكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لِمَ عَذَّبْتَ نَفْسَكَ ». ثُمَّ قَالَ « صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ وَيَوْمًا مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ». قَالَ زِدْنِى فَإِنَّ بِى قُوَّةً. قَالَ « صُمْ يَوْمَيْنِ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ ». وَقَالَ بِأَصَابِعِهِ الثَّلاَثَةِ فَضَمَّهَا ثُمَّ أَرْسَلَهَا.
• قال أَبِى الضَّحَّاكِ عُبَيْدِ بْنِ فَيْرُوزَ قُلْتُ لِلْبَرَاءِ حَدِّثْنِى عَمَّا نَهَى عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنَ الأَضَاحِى. قَالَ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَيَدِى أَقْصَرُ مِنْ يَدِهِ فَقَالَ « أَرْبَعٌ لاَ يَجُزْنَ الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا وَالْكَسِيرَةُ الَّتِى لاَ تُنْقِى ». قُلْتُ إِنِّى أَكْرَهُ أَنْ يَكُونَ فِى الْقَرْنِ نَقْصٌ وَأَنْ يَكُونَ فِى السِّنِّ نَقْصٌ. قَالَ مَا كَرِهْتَهُ فَدَعْهُ وَلاَ تُحَرِّمْهُ عَلَى أَحَدٍ.
• أَبُو مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- وَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّى قَالَ « قُلِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى وَارْحَمْنِى وَعَافِنِى وَارْزُقْنِى ». وَيَجْمَعُ أَصَابِعَهُ إِلاَّ الإِبْهَامَ « فَإِنَّ هَؤُلاَءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ ».
• قال رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « نَزَلَ جِبْرِيلُ فَأَمَّنِى ، فَصَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ مَعَهُ » . يَحْسُبُ بِأَصَابِعِهِ خَمْسَ صَلَوَاتٍ .
• عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- جَمَعَ أَصَابِعَهُ فَوَضَعَهَا عَلَى الأَرْضِ فَقَالَ « هَذَا ابْنُ آدَمَ ». ثُمَّ رَفَعَهَا فَوَضَعَهَا خَلْفَ ذَلِكَ قَلِيلاً وَقَالَ « هَذَا أَجَلُهُ ». ثُمَّ رَمَى بِيَدِهِ أَمَامَهُ قَالَ « وَثَمَّ أَمَلُهُ ».
• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ يَأْخُذُ عَنِّى هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِنَّ أَوْ يُعَلِّمُ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ ». فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ فَقُلْتُ أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَأَخَذَ بِيَدِى فَعَدَّ خَمْسًا وَقَالَ « اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ ».
• عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي أنه قال: (يقبـض العلـم ويـظـهر الجـهـل والفـتـن، ويكـثر الهرج، قيـل: يـا رسول الله وما الهرج؟ فقال: هكذا بيده فحرفها كأنه يريد القتل )

انتهاز الحدث لشرحه و الاستفادة منه
• روى جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِالسُّوقِ دَاخِلاً مِنْ بَعْضِ الْعَالِيَةِ وَالنَّاسُ كَنَفَتَيْهُ، فَمَرَّ بِجَدْيٍ أَسَكَّ مَيِّتٍ فَتَنَاوَلَهُ فَأَخَذَ بِأُذُنِهِ، ثُمَّ قَالَ: ((أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنَّ هَذَا لَهُ بِدِرْهَمٍ؟))، فَقَالُوا: مَا نُحِبُّ أَنَّهُ لَنَا بِشَيْءٍ وَمَا نَصْنَعُ بِهِ؟! قَالَ: ((أَتُحِبُّونَ أَنَّهُ لَكُمْ؟))، قَالُوا: وَاللَّهِ لَوْ كَانَ حَيًّا كَانَ عَيْبًا فِيهِ لِأَنَّهُ أَسَكُّ، فَكَيْفَ وَهُوَ مَيِّتٌ؟ فَقَالَ: ((فَوَاللَّهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذَا عَلَيْكُمْ))

• قَالَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ: قُدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَبْيٍ، فَإِذَا امْرَأَةٌ مِن السَّبْيِ تَبْتَغِي إِذَا وَجَدَتْ صَبِيًّا فِي السَّبْيِ أَخَذَتْهُ فَأَلْصَقَتْهُ بِبَطْنِهَا وَأَرْضَعَتْهُ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أَتَرَوْنَ هَذِهِ الْمَرْأَةَ طَارِحَةً وَلَدَهَا فِي النَّارِ؟))، قُلْنَا: لا وَاللَّهِ وَهِيَ تَقْدِرُ عَلَى أَنْ لا تَطْرَحَهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ هَذِهِ بِوَلَدِهَا))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ww11.ahlamontada.net
 
أحدث النظريات في التعليم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تنمية القدرات البشريه :: منتدى البرمجة الغوية العصبية وتطوير الذات-
انتقل الى: