الصورة الايجابية الذاتية مطلوبة و لكن الى اي مدى تفيدك هذه الصورة الايجابية اذا كنت تفتقد المهارات المطلوبة للوصول الى النجاح,طور مهاراتك و تعرف على اخطائك عندها تستطيع ان تفكر بايجابية.
قلص طموحك:
احد اكبر مصادر التوتر في الحياة هو الرغبة الدائمة في المعيشة بالمستويات العالية الدائمةالتي حددناها لأنفسنا,اصنع معروفا لنفسك و تنازل قليلا (من وقت لآخر) عن تلك المستويات.
اختلط بالآخرين:
يعد التفاعل الاجتماعي وسيلة ممتعة و غير مكلفة للتغلب على التوتر الذي ينتج عن الوحدة او العزلة, كي تصبح هادئا اختلط بالآخرين من حين لآخر.
تخلص من الركام الزائد:
الفوضى المادية تؤثر على الحياة لذلك فالتخلص من الركام طريقة منظمة للهدوء.
ان قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار و اهداف واضحة هو احسن و افضل
نتيجة من قضاء سبعة ايام دون توجيه او هدف.
خلص نفسك بحزم من العبء و التشتت الذين تسببهما المعلومات غير الضرورية.
عامل من انت مسؤول عنهم كما تحب ان يعاملك من هو مسؤول عنك.
المال ليس هو غاية ابدا بل هو وسيلة للوصول الى اهدافنا و تحقيق النجاح,ان من يجعل المال غاية يعيش حياة قلقة و متعبة:
و لم ارى مثل جمع المال داء و لا مثل البخيل به مصابا
و عندما تفكر بنفسك فقط و تنسى جميع من حولك فأنت هنا لن تجني سوى الكراهية و الاشمئزاز من الآخرين.
خصص ساعة تختلي فيها بنفسك,فأنت بحاجة لساعة هادذة يوميا تفكر فيها في نفسك و حياتك و تتأمل الكون من حولك و تبتكر فيها بعض الافكار الابداعية.
السير الى النجاح رحلة لا نهاية لها.توقف قليلا عن اسير و راجع ما قطعته في رحلتك و صحح أخطاءك و طور مهاراتك و قوي همتك و انظر للحياة بتفاؤل و سعادة ثم اكمل المسير.
الافكار الإبداعية و التجديد امر ضروري لكل شخص يود ان يقدم انتاجا متميزا,خصص في يومك اوقاتا للتجديد العقلي و الجسدي و النفسي.
الكل مشغول! الكل يعمل! الكل ليس لديه وقت!
و لكن هل فكرت فيما انت مشغول به؟
الى اين تسير؟
و ما هو هدفك؟
لا تجعل اعمالك تشغلك عن تحديد اهدافك لأنك ستعيش في فشل و تنتقل من فشل لآخر